اختبارات بصرية: مثل اختبار النظر واختبارات الضغط العيني يمكن أن تستخدم لتقييم وظائف العين.

الاهتمام بالراحة البصرية وتوفير بيئة مناسبة يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا في حماية عينيك من هذا النوع من الإجهاد.

قد يكون السبب في إجهاد العين مرضًا ما يجب بحث حلوله العلاجية مع الطبيب، مثل:

الأدوات البصرية: مثل العدسات المكبرة، الأجهزة الرقمية المحمولة لتحسين القراءة، والنظارات الطبية المصممة خصيصًا لتعويض القصور البصري.

ومع ذلك، في بعض الحالات، قد تكون أعراض إجهاد العين مؤشرًا على وجود مشكلات صحية أعمق في العينين تتطلب التدخل الطبي والعلاج المناسب.

قلة الرَّمش: أثناء استخدام الأجهزة الرقمية، يقل معدل الرَّمش، مما يؤدي إلى جفاف العينين نتيجة نقص الترطيب الطبيعي.

تهيج العين: قد تصبح العينان أكثر عرضة للتهيج والاحمرار والحكة نتيجة الإجهاد المستمر.

الرمش المنتظم: لا تنسَ الرمش بانتظام أثناء استخدام الكمبيوتر، حيث يساهم ذلك في إنتاج دموع ترطب العينين وتنشطهما.

يمكن حل إجهاد العين بالعناية بالعين وإراحتها عند الحاجة، كما يمكن اتباع الأمور التالية للعناية بالعين:

يمكن أن ينصح الطبيب بارتداء نظارات أو عدسات طبية، أو باستعمال قطرات مرطبة، أو بالراحة التامة للعين المرهقة، أو قد الامارات يكون مرض آخر تتشابه أعراضه مع الإجهاد العيني.

التعرض للهواء الجاف المتحرك كالهواء الصادر من المراوح أو أجهزة التكييف، مما يسبب جفاف العين وزيادة الإجهاد.

عوامل بيئية: مثل الغبار، والدخان، والتلوث الجوي، والرياح القوية يمكن أن تزيد اتبع الرابط من تهيج العين وتسبب إجهادًا.

هذه الحالة غالبًا ما تكون مؤقتة ويمكن التخلص منها باتباع نصائح بسيطة:

قد تتشارك أعراض إجهاد العين مع أعراض أمراض أخرى، ولكن ما يربطها بالإجهاد العيني هو تزامن ظهورها مع النشاط البصري لفترات طويلة.